كد موسى أفشار عضو لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بان استقبال رئيس دبلوماسية الارهابيين لنظام الملالي في دولة الكويت يعد تشجيع النظام على مواصلة الإرهاب ونشر الحروب في المنطقة فضلا عن تصعيد الانتهاكات الصارخة والمنهجية لحقوق الإنسان في ايران

كد موسى أفشار عضو لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بان استقبال رئيس دبلوماسية الارهابيين لنظام الملالي في دولة الكويت يعد تشجيع النظام على مواصلة الإرهاب ونشر الحروب في المنطقة فضلا عن تصعيد الانتهاكات الصارخة والمنهجية لحقوق الإنسان في ايران

أكد موسى أفشار عضو لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بان استقبال رئيس دبلوماسية الارهابيين لنظام الملالي في دولة الكويت يعد تشجيع النظام على مواصلة الإرهاب ونشر الحروب في المنطقة فضلا عن تصعيد الانتهاكات الصارخة والمنهجية لحقوق الإنسان في ايران.
واضاف بان هذه الزيارة تسبق زيارته إلى فنلندا والسويد والنرويج اعتبارا من يوم الاثنين 19 اغسطس الحالي حيث سيواجه غضب الجالية الإيرانية هناك.
واشار موسى أفشار إلى أن دور ”ظريف” ووزارته في الدفاع عن جرائم هذا النظام وتبريرها وتنسيق وتسهيل المؤامرات الإرهابية في الخارج معروف جيدًا.
وقال افشار ان “ظريف والوزارة التابعة له، يلعبان دور المبرر للقمع والتنكيل وتسهيل تصدير الإرهاب ونشر الحروب. أكبر فخر له هو مصاحبته لحسن نصر الله وبشار الأسد وقاسم سليماني”.
وأضاف ان “أداء ظريف وقاسم سليماني، القائد الإجرامي لقوة القدس الإرهابية، كما أن دور روحاني رئيس النظام الإيراني يشكل الوجه الثاني لعملة الولي الفقيه خامنئي وهم لا يتابعون أي هدف سوى استمرار حكم الملالي العامل الرئيسي لنشر الحروب والأزمات في المنطقة”.
واختتم افشار قوله بان المقاومة الإيرانية تطالب بتقديم ظريف، على غرار خامنئي وروحاني وقاسم سليماني وغيرهم من قادة النظام إلى العدالة، مثل وزير خارجية هتلر، لمشاركته في الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية وتيسيرها.

إرسال التعليق