على مسؤليتي”بقلم د. بشير الايوبي دقائق من بعض الحقائق ‘

على مسؤليتي”بقلم د. بشير الايوبي دقائق من بعض الحقائق ‘

رحمك الله يا غزة وكان إللة بعون كل من يقيم بغزة ‘
يعيش بغزة الأثرياء والفقراء الناهب والغلبان الشيخ والحرامي الصادق والكتاب المجرم والطيب المناضل والخائن هنا غزة ( ولماذا غزة !! ؟
………… ……….
من سنوات وغزة تعتبر قلعه الصمود الحصينة والقوة الضابه للمقاومه وتشكل ازعاج على لإسرائيل وكان يعمل لها الف حساب
ولذلك تم لها الاعداد جيد لتدميرها’ المخطط أولا فتحوا لكثير من المواطنين باب الثراء بطرق عديده حتى يتم التميز وانتم الفتن ”
ثانين ضرب منظمه التحرير بمحاوه خلق بديل لها لذلك كان لابد لإسرائيل بانعاش حركات المقاومة ودعمها إعلاميا بأنها اكبر خطر على وجود اسرئيل حتى تكسب عطف المواطن وتايدها”
ومن ثمه عمال انشقاق داخل المنظمة وشق الصف بقيادة المناضل محمد دحلان لاجراء اصلاحات ومعه اخرين بدعم إماراتي مالي لا محدود وزرع الكثير من التنظيمات خارجيا وداخلية و تعمل جميعها بطرق متعددة واسماء وطنيه والعمل يتم دون تنسيق ميداني ولا سياسي وهذا ما تعمل عليه إسرائيل وبذلك تصتاد بهدوء وللاسف نجحت بذلك’
……………..
والمرحة التانية ‘
تقسيم المواطنين إلى مجموعات تعيش تحت سقف واحد إلا وهو المساعدات بأنواع مختلفه مجموعه 100 دولار قطريه شهريا ‘
مجموعه شؤون ثلاث مائه دولار كل ثلاث شهور بما يعادل 100 دولار ايضا تحت السقف الاروبي’
مجموعه الجراح والمصابين بنفس الحال بما يعادل 100 شهريا من دخل السلطه بمساعدات عربيه وغيرها’
والآخر مجموعة الموظفين والرواتب بنفس الوضع في الأغلب أربعين بالمية بمعدل 150 دولار ولكم في أغلب الحالات الراتب كل أربعين يوم او خمسين احسبها معايا هكذا الامر بغزة’
……….
أصبح المواطن يعيش بدخل متدين بمائة دولار شهريا”
تعال نحسبها مصاريف الكهرباء والغاز ومواصلات فقط تحتاج إلى 100 دولار ما يساوي ثلاث مئة وخمسون شيكل وبعد من اين يأكل ويشرب ومصروف أولاد ومصاريف مدرسية وبيتية الامر معقد ”
والمصيبة الكبرى من من يعيش مسكتتن بالاجار كيف يعيش حسبنا الله ونعم الوكيل في فتح وحماس وكل القياديين العابثين يكرمه المواطن و بالقمه عيش المواطن بغزة العزه”
ملاحظة اذا كان احد يريد نقاشية بهذا الكلام انا على الخاص جاهز

إرسال التعليق