بقلم د. بشير الايوبي

بقلم د. بشير الايوبي

”الا يخجلون ” الذين يقتلون العروبة عمدا وقصدا ويدعون العروبة وحب القوميه ”
………………………………………….
حسبنا الله ونعم الوكيل هناك من يجيد التقنع ولبث ثوب العروبة والقومية وهي بريئة منهم ومن أمثالهم’
نشاهد في هذه الأيام حقائق مدهشة بوجوه كانت مقنعة ووجوه ملونة استطاعت أن تعيش في تقنع مراحل عديدة في خراب وعبث وتخريب وهي تجلس أعلى المناصب القياديه وهي تعمل بمجرد اداه تنفيذ لاعداء الأمة
هؤلاء المقنعين المجرمين ”
ما زال منهم الكثير باقون ويعملون
بتعليمات وبمهمات مكلفين بها ويعملوا عليها وللاسف نجحوا لان أمتنا كانت جاهله سياسيا والشعوب العربيه طيبه بطبعها تصدق ما يقال تغرق في جمال الكلمات والشعارات الرنانة دون تميز بين حقيقه القول الصادق او ان كان تمثيل وكاذب ”
لقد عرفوا اعدائنا من اين .يؤكل الكتف باتوا يعملو اعدائنا على اصتياد مثقفينا وعلمائنا وزرع افكار تكفير في عقولهم وتعليمهم كيفية التعامل مع الأحداث و تبرئة المناهج العدائية للعرب ومن ثمة تنصيبهم على سدت الحكم والمناصب القيادية هكذا تعمل الاعداء والشعوب العربيه غلابه وتغرق في غرف الكلام المعسل”
لقد حان الوقت لكي نقول لكل من استهان بعروبتي ان فجر النصر قادم وان الشعوب العربية باتت تعلم خبثكم واسلوبكم الخبيث وان فجر التغير بات بين قوسين لدينا صحوة كبيره بين شعوبنا وقيادتها ”
انظر إلى الماضي القريب يوم ان كان لدينا زعماء أذكياء أقوياء شرفاء أمثال المخدوع صدام حسين
والزعماء الامراء ابناء
الصباح في الكويت الشقيق والمصري انور السادات والشيخ العبقري الشيخ زايد والسعودي فيصل الزعيم ياسر عرفات والقذافي واليمين صالح الاردني عبدالله الجد وغيرهم من الشرفاء في ذاك الزمن كان لنا قيمه ومقام وهيبه العرب احياء مادامت الولادة تلد وتنجب الابطال نسأل الله لمن هم قادمون من قيادات”
20\7\2020

Attachments area

إرسال التعليق