بقلم د. بشير الايوبي

بقلم د. بشير الايوبي

بقلم د. بشير الايوبي
لا مكان لصناع الفتن بين الشعب الفلسطيني والشعوب العربية وبخاصة السعودي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعيش هذه الأيام القضية الفلسطينية في انعطافات خطيرة تحتاج منا نحن الفلسطينيين الحرص التام وعدم انجرارنا وراء الفتن المعمول عليها من اعدائنا علينا أن نكون أذكياء ولانعطي فرصة للعابثين للاصتياد بالمياة العكرة ونفشل هذا المخطط الا وهو تقطيع جسور التواصل وانهاء الثقة المتبادلة بيننا وبين الاخوة الاشقاء ،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لا يجوز لأي كان من مكانة  حين حصول خلاف بينة وبين أخ  لة او صديق يقوم بحمله علية بتوسيخ سمعتة وإنكار العشرة الطويلة الجميل ،
على كلا منهم حقوق ادبية وأخلاقية وانسانية في ما كان بينهم من تعاون وتبادلاحترام و محبة وتبادل ثقافات وديني لأننا أمة واحده لاتتجزء.
نحن الفلسطينيين لا يمكن أن ننكر المواقف العربية امن المخلصين ودعمهم لنا طوال عمر القضية وبخاصة دولة الكويت ودعمها المتواصل السخي ودولة الامارا ت ايام الشيخ زايد رحمة الله.
على رئس هؤولاء جميعا المملكة العربية السعودية واقول السعودية لان الاعداء يحاولون زرع الفتنة والكراهية بيننا  والحمد لله إخواننا السعوديين يفهمون الأمور ولا يسمعون العابثين  ولا ينحدرون وراء هذا النوع من الفتن ومن قأئمين عليها وهم مجموعا ت من الخونة والعابثين . هنا اتوجه نيابة عن كل الشرفاء بفلسطين وبخاصة غزة بالشكر وتقدير الى السعودية ملكا وشعبا المعطاء العظيم.
وايضا الى الكويت وأميرها وشعبها في ما قدموا وقدموا من دعم معنوي ومادي وأخلاقي وما زالوا فكل الاحترام
………………….
لا ننسى مواقف جميع ابناء أمتنا العظيمة معنا دول وشعوب وعلى رئيسهم الدور الكبير لمصر حكومة وشعب ،
سنوات طويلة.
ونحن مازلنا تحت الاحتلال  صامدون بدعم عربي لا محدود هذا أمر معلوم من الجميع وبخاصة من  المملكة العربية السعودية و الكويت ودوله الإمارات ايام ألاب المرحوم المعلم الكبير  الشيخ زايد ،
وهناك ايضا  قطر وانا اختلف معها في سياستها العامة ولا اريد الدخول في نقاش ونحن لا حاجة له
وفي الختام اتمنا ان يجمع الله أمتنا على قلب رجل واحد،
22\9\2020

إرسال التعليق