بعد الانتقادات التى وجهت اليه بعدم تكفير داعش والاخوان

بعد الانتقادات التى وجهت اليه بعدم تكفير داعش والاخوان

 

 

 

  1. كتب-مصطفي عمارة
    مرصد الازهر الشريف ينشر لاول مرة فيديوهات
    توضح اكاذيب داعش ومصدر بمشيخة الازهر
    الازهر اول من تصدى لجماعه الاخوانالارهابية موكد انها تسير على خطى داعشي تعرض الازهر فى الاونه الاخيرة لحملة ظالمها من تيارات علمانية واعلامية تتهمه فيها
    بسيطرة تيارات اخوانية ومتطرفه عكسية وهو ما انعكس على عدم اصدار الازهر بيان صريح بتكفير تنظمى داعش وجماعه الاخوان المسلمين وردا على تلك الحملة والتى احدثت
    نوعا من التوتر بين الازهر وموسسات الدولة اطلق مرصد الازهر للفتوى لاول مرة حملة بنشر فيديوهات توضح اكاذيب داعش المستغله باسم الدين نشرت ب 2 الف على
    مدار اسبوع لحماية النشئ والشباب فى شباك الجماعات المتطرفة والتنظيمات الارهابية وعلى راسها تنظيم داعش الذي يستقل شبكات الانترنت لاستقطاب مويدين جدد وتجنيد مزيد
    من المقاتلين الحملة الىت اطلقها مرصد الازهر حملت اسم اكاذيب بالتعاون مع مركز صواب وهى مبادرة مشتركة بين حكومة الامارات واولايات النتحدة لمكافحة الارهاب فى
    السيذاته اكد مصدر بمشيخة الازهر فى تصريحات خاصة ان عدم تكفير الازهر لتنظيم داعش ياتى فى اطار ان تكفير شخص او جماعه سوف يفتح الباب لتكفير شخصيات
    اخرى يمكن ان تحدث فتنه داخل المجتمع ولكنه اعتبر اعضاء داعش مفسدون فى الارض تطبق عليهم حد الحرابة وهى عقوبة اقوى منالتكفير اما بالنسبة للاخوان فان الازهر
    اول من تصدى لجماعه الاخوان الارهابية موكدا انها تسير على خطى داعش وان شيخ الازهراحبط محاولة الاخوان السيطرة على منصب مفتى الجمهورية كما اقام موتمرات
    عالمية لكشف حقيقه الجماعات الارهابية فيما اكد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز ال شيخ وزير الشئون الاسلامية والدعوة والارشاد بالمملكة العربيه السعودية ان هناك
    توافق بين الازهر والهيئات الدينيه بالمملكة السعودية فى التحذير من ضلالات الاخوان والجماعات المتطرفة واشاف عدد من العلماء والمفكرين ان الازهر وعلماء والموسسات
    التابعه له قطعت شوطا كبيرا فىالقضاء على الافكار المتطرفةوالنتشددة خلال السنوات العشر الماضية لافتين ان الجهود التى قدمها الازهر خلال العشر سنوات الماضية خلال
    حربة ضد الارهاب لايمكن ان ينكرها احد موضحين ان تلك الجهود استطاعت حماية الشباب من الوقوع فى برائن الارهابيبن

إرسال التعليق