أولستَ ذاك الذي.. بخاناتِ النبضِ تستعر تُقلب الروحِ.. على رمضاءِ رتيبةِ الجمرِ

أولستَ ذاك الذي.. بخاناتِ النبضِ تستعر تُقلب الروحِ.. على رمضاءِ رتيبةِ الجمرِ

أولستَ ذاك الذي.. بخاناتِ النبضِ تستعر
تُقلب الروحِ.. على رمضاءِ رتيبةِ الجمرِ
هكذا أنتٰ.. تُحب ولا تُعاش بالعناق
كأنك غير متوفر أو خارج نطاقِ الأشتياقْ
تسرق من فليجةِ الدُجى.. ومضات النظر
كأنك بالعتمةِ.. تحاول قتل الضوء بالمكان
لتصنع فكرة الإيماءُ.. وأنت مُنصرف الحواس
بحسرةٍ سقطت من فهرس الصبرِ.. وصارت شتات..

بقلمى /أحلام السيد

إرسال التعليق