ماذا لو استيقظنا معًا على صوت الديك المزعج وذهبت لأخبز التنور بعد أن ضفّرتَ لي جديلتي التي فككتَها ليلًا

ماذا لو استيقظنا معًا على صوت الديك المزعج وذهبت لأخبز التنور بعد أن ضفّرتَ لي جديلتي التي فككتَها ليلًا

  1. ماذا لو استيقظنا معًا على صوت الديك المزعج
    وذهبت لأخبز التنور بعد أن ضفّرتَ لي جديلتي
    التي فككتَها ليلًا
    وما زلت شاردة بقُبلتك التي طبعتها لاعتقادك
    أنّ النوم أخذ مني سبيله
    ارتديتك ثوبي وعصّبت رأسي بالكوفية
    يأتي طيفك ليجلس بجانبي
    نرتشف قهوتنا فما صنعته يداكَ أعذب
    وتلعثمتُ بكلماتي (فأحبك) إن صرحتُ بها رغم أولادنا السبعة
    كانت تعني زوال وطننا
    قد هامَ قلبي بها
    ففضلت أن أهندِمَ (عقالك)
    وأقول في سرّي
    يا لهذا الجمال
    عيونك كزيتونتنا
    وصدرك وطني
    وضمتك ترمم القلب
    وتمنحني الهوية
    ولا أخفيكَ أنك كنت
    وما زلت لبّ القضية .

#نهى_عودة
#عيناك_والقضية

Previous post

وفاة مواطن داخل مركز شرطة المنتزة يعيد من جديد فتح ملف حقوق الإنسان للمحتجزين داخل السجون المصرية وهجوم حاد على جورج إسحق عضو مجلس حقوق الإنسان بعد تصريحاته لأحد القنوات الإخوانية

Next post

ابتسام_سليمان غطاء الرأس الغدفه (و يسمى بمنطقة رام الله الخرقه ولكن لا يطرز عليها تبقى بلونها الابيض )بمحافظة الخليل

إرسال التعليق