ة الاحتلال والإرهاب الإيرانية تستخدم سلاح الإعدام بشكل متكرر كوسيلة لقمع المعارضة
سلطة الاحتلال والإرهاب الإيرانية تستخدم سلاح الإعدام بشكل متكرر كوسيلة لقمع المعارضة وإسكات الأصوات التي تنادي بالحرية أو تنتقد النظام. هذه الأحكام غالباً ما تُصدر على خلفية اتهامات ملفقة مثل “الإفساد في الأرض” أو “التآمر ضد الدولة”، وتستهدف النشطاء السياسيين، وأحياناً يتم اختطافهم من دول أخرى ونقلهم إلى إيران لمحاكمتهم. هذا السلوك يعكس محاولات إيران الإرهابية للقضاء على أي تهديد يُحتمل أن يؤثر على قبضتها الحديدية داخل البلاد، ويثير انتقادات واسعة من المنظمات الحقوقية الدولية التي ترى أن النظام الإيراني يستخدم الإعدام كأداة سياسية.
إليك بعض النماذج التي تظهر استخدام سلطة الاحتلال والإرهاب الإيرانية لسلاح الإعدام ضد النشطاء والمعارضين:
1. جمشيد شارمهد: ناشط سياسي ألماني من أصل إيراني، تم اختطافه من دبي عام 2020 بواسطة الأمن الإيراني ونقله إلى إيران، حيث وُجهت إليه تهم تتعلق بالإفساد في الأرض بسبب نشاطه السياسي المعارض، وصدر بحقه حكم بالإعدام.
2. روح الله زم: صحفي إيراني وناشط إعلامي، كان يدير قناة “آمد نيوز” التي كانت تنتقد النظام الإيراني. تم استدراجه إلى العراق عام 2019 من قبل الأجهزة الأمنية الإيرانية،
https://t.me/+VC0nouKkRJfsixPI
إرسال التعليق