الاحتلال الإيراني لدول الشعوب غير الفارسية، مثل الأحواز وبلوشستان و كردستان وغيرها، يعكس سياسات استبدادية لا تعترف بحقوق هذه الشعوب في تقرير مصيرها. النظام الإيراني المستمر في الهيمنة على هذه الأراضي يتبنى سياسات قمعية هدفها إبقاء الشعوب غير الفارسية في حالة من الضعف والتهميش، بينما يستفيد الشعب الفارسي وأذناب النظام في السلطة من الموارد الطبيعية والاقتصادية لهذه المناطق. التجاهل المتعمد لحقوق هذه الشعوب، وقمع الحركات المطالبة بالحرية، إضافة إلى إفقار المناطق المحتلة وتجفيف مواردها، يعتبر جزءًا من خطة النظام لاحتكار السلطة والموارد. الصمت الدولي تجاه هذه الجرائم هو نتيجة لعدة عوامل، مثل المصالح السياسية والاقتصادية لبعض القوى الكبرى، وتغاضي المجتمع الدولي عن الانتهاكات التي يرتكبها النظام الإيراني، خاصة في ظل التحالفات السياسية والدعم العسكري الذي تقدمه بعض الدول لإيران. السبب الرئيسي وراء استمرار هذه الانتهاكات هو أن النظام الإيراني يفرض سيطرة شديدة على الإعلام والسياسة الداخلية والخارجية، مما يعزّز من قدرته على التستر على الجرائم التي يرتكبها ضد شعوب المناطق المحتلة. وفي الوقت نفسه، يفرض حظرًا مشددًا على أي حركة احتجاجية أو صحفية تنادي بحقوق هذه الشعوب، ما يؤدي إلى استمرار القمع والصمت العالمي. طاهر ابو نضال الاحوازي https://t.me/+VC0nouKkRJfsixPI

الاحتلال الإيراني لدول الشعوب غير الفارسية، مثل الأحواز وبلوشستان و كردستان وغيرها، يعكس سياسات استبدادية لا تعترف بحقوق هذه الشعوب في تقرير مصيرها. النظام الإيراني المستمر في الهيمنة على هذه الأراضي يتبنى سياسات قمعية هدفها إبقاء الشعوب غير الفارسية في حالة من الضعف والتهميش، بينما يستفيد الشعب الفارسي وأذناب النظام في السلطة من الموارد الطبيعية والاقتصادية لهذه المناطق. التجاهل المتعمد لحقوق هذه الشعوب، وقمع الحركات المطالبة بالحرية، إضافة إلى إفقار المناطق المحتلة وتجفيف مواردها، يعتبر جزءًا من خطة النظام لاحتكار السلطة والموارد. الصمت الدولي تجاه هذه الجرائم هو نتيجة لعدة عوامل، مثل المصالح السياسية والاقتصادية لبعض القوى الكبرى، وتغاضي المجتمع الدولي عن الانتهاكات التي يرتكبها النظام الإيراني، خاصة في ظل التحالفات السياسية والدعم العسكري الذي تقدمه بعض الدول لإيران. السبب الرئيسي وراء استمرار هذه الانتهاكات هو أن النظام الإيراني يفرض سيطرة شديدة على الإعلام والسياسة الداخلية والخارجية، مما يعزّز من قدرته على التستر على الجرائم التي يرتكبها ضد شعوب المناطق المحتلة. وفي الوقت نفسه، يفرض حظرًا مشددًا على أي حركة احتجاجية أو صحفية تنادي بحقوق هذه الشعوب، ما يؤدي إلى استمرار القمع والصمت العالمي. طاهر ابو نضال الاحوازي https://t.me/+VC0nouKkRJfsixPI

الاحتلال الإيراني لدول الشعوب غير الفارسية، مثل الأحواز وبلوشستان و كردستان وغيرها، يعكس سياسات استبدادية لا تعترف بحقوق هذه الشعوب في تقرير مصيرها. النظام الإيراني المستمر في الهيمنة على هذه الأراضي يتبنى سياسات قمعية هدفها إبقاء الشعوب غير الفارسية في حالة من الضعف والتهميش، بينما يستفيد الشعب الفارسي وأذناب النظام في السلطة من الموارد الطبيعية والاقتصادية لهذه المناطق.

التجاهل المتعمد لحقوق هذه الشعوب، وقمع الحركات المطالبة بالحرية، إضافة إلى إفقار المناطق المحتلة وتجفيف مواردها، يعتبر جزءًا من خطة النظام لاحتكار السلطة والموارد. الصمت الدولي تجاه هذه الجرائم هو نتيجة لعدة عوامل، مثل المصالح السياسية والاقتصادية لبعض القوى الكبرى، وتغاضي المجتمع الدولي عن الانتهاكات التي يرتكبها النظام الإيراني، خاصة في ظل التحالفات السياسية والدعم العسكري الذي تقدمه بعض الدول لإيران.

السبب الرئيسي وراء استمرار هذه الانتهاكات هو أن النظام الإيراني يفرض سيطرة شديدة على الإعلام والسياسة الداخلية والخارجية، مما يعزّز من قدرته على التستر على الجرائم التي يرتكبها ضد شعوب المناطق المحتلة. وفي الوقت نفسه، يفرض حظرًا مشددًا على أي حركة احتجاجية أو صحفية تنادي بحقوق هذه الشعوب، ما يؤدي إلى استمرار القمع والصمت العالمي.
طاهر ابو نضال الاحوازي
https://t.me/+VC0nouKkRJfsixPI

إرسال التعليق