في الذكري ٩٧ لاحتلال الاحواز العربية تنظيمات وموسسات و شخصيات مرموقة تتضامن مع كفاح الاحوازيين من اجل الحرية
كتب مصطفى عماره
ندين نحن التنظيمات السياسية ومؤسسات المجتمع المدني و الشخصيات الموقعة أدناه إستمرار إحتلال دولة الأحواز ونحمل السلطات الايرانية مسئولية الانتهاكات الصارخة التي ارتكبتها بحق الاحوازيين وحرمانهم من حقوقهم المشروعة و المعترف بها دوليا لاسيما حقه في تقرير مصيره السياسي و استعادة حقوقه الانسانية و الوطنية و دولته المستقلة .�إن جرائم الاحتلال في الأحواز ومعاناة شعبه لا يمكن السكوت عنها ونطالب المجتمع الدولي والدول العربية وجامعة الدول العربية بالتدخل العاجل لحماية الاحوازيين من بطش النظام الايراني الارهابي وندعوا الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي ومجلس حقوق الانسان الاستماع لمطالب الشعب العربي الاحوازي المتمثلة بقواه الوطنية الاحوازية و أول هذه الحقوق هو حق تقرير المصير للشعب العربي الاحوازي.�ومن هنا نعلن تأييدنا لكفاح الشعب الاحوازي ونضاله المستمر ضد الاحتلال الايراني و انهاء الاحتلال و نناشد مؤسسات المجتمع المدني في كل دول العالم و الدول العربية الي توجيه الجهود والامكانيات نحو فضح جرائم النظام الايراني المجرم بحق الأحواز وشعبه في كل المحافل الدولية وكسر التعتيم الاعلامي وتسليط الضوء علي القضية الاحوازية العادلة والمشروعة .
١- المجلس الوطني لقوى الثورة الاحوازية
٢- الجبهة الديمقراطية الشعبية الاحوازية
٣- جبهة الأحواز الديمقراطية
٤- الجبهة الوطنية العراقية
الدكتور خالد النعيمي
٥- الائتلاف الوطني لانقاذ العراق
٦-حركة تحرير الوطن – سورية
الدكتور فاتح حسون
٧- حركة تحرير العراق
الاستاذ ابو على النجيفي
٨-مجلس عشائر العراق العربية في جنوب العراق
الشيخ احمد الغانم
٩- تجمع مصير
١٠- المحام والنائب البرلماني السابق محمد طالبن – دولة موريتانيا
١١- التجمع الوطني لإنقاذ سورية
١٢-ملتقى العروبيين السوريين
١٤-مركز الخليج للدراسات الايرانية – شريف عبد الحميد
١٥-البروفسور عبد السلام الطاىي رئيس المنظمة العربية لحقوق الانسان في الدول الاسكندينافية
١٦- الشيخ على العبيدي رئيس اتحاد القبائل و العشائر العراقية السورية
١٧-التحالف الوطني لإنقاذ سورية
١٨-تجمع أحرار بلا حدود
١٩-ربيع شعار ، اعلامي وسياسي سوري
٢٠-الدكتور محمد الخطيب ٢١-الاتحاد العربي الكنفدرالي الاحواز العراق سوريا
٢٢-المبادرة الثورية السورية
٢٣-حزب استقلال /سوريا
٢٤-
٢٥-
إرسال التعليق