آخر التطورات خلال الـ 48 ساعة الماضية في إيران – السبت 27 مايو / أيار2023 مظاهرات أهالي زاهدان: الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي

آخر التطورات خلال الـ 48 ساعة الماضية في إيران – السبت 27 مايو / أيار2023 مظاهرات أهالي زاهدان: الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي

https://shorturl.at/pvBH8
في الجمعة 26 مايو، تظاهر المواطنون الشجعان في زاهدان مرة أخرى، بعد صلاة الجمعة، مرددين شعارات “الموت لخامنئي”، “الموت للديكتاتور”، “الموت للظالم سواء كان الشاه أو خامنئي”، “يجب الإفراج عن السجين السياسي”، “لا لنظام الشاه ولا لنظام ولاية الفقيه، وكُتب على إحدى اللافتات التي حملها المتظاهرون: “في الأنظمة الديكتاتورية، يبدو كل شيء على ما يرام حتى قبل 15 دقيقة من انهيارها”.

مؤتمر في البرلمان الاوروبي بحضور السيدة مريم رجوي

مؤتمر بروكسل – إيران: آفاق التغيير وسياسة الاتحاد الأوروبي بحضور السيدة مريم رجوي 


ظهر یوم الأربعاء 24 مايو تم استقبال السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية لفترة نقل السيادة إلى الشعب الإيراني، من قبل مجموعة من نواب البرلمان الأوروبي في بروكسل ودخلت البرلمان وشاركت في مؤتمر “إيران: آفاق التغيير وسياسة الاتحاد الأوروبي”. كما شارك في هذا المؤتمر العشرات من نواب البرلمان الأوروبي من مختلف المجموعات السياسية من دول مختلفة وألقى 15 منهم كلمات وأعلنوا دعمهم للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية وخطة السيدة رجوي المكونة من 10 نقاط.

الإفراج عن الدبلوماسي الإرهابي أسدالله أسدي

الإفراج عن الدبلوماسي الإرهابي مخطط التفجير قبل 15 عاما من انتهاء مدة عقوبته


في صفقة مخزية تم الافراج عن الدبلوماسي الارهابي أسد الله أسدي من قبل بلجيكا وإعادته إلى إيران في ظل حكم الملالي.
يأتي الإفراج عن هذا الدبلوماسي الإرهابي في وقت كانت المحكمة الدستورية قد نصت بوضوح في حكمها على أنه يتعين على الحكومة البلجيكية إبلاغ الضحايا قبل نقل المحكوم عليهم حتى تتاح لهم فرصة العودة إلى المحكمة.
إن إطلاق سراح الإرهابي، الذي نظم وقاد أكبر عمل إجرامي في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، فدية مخزية للإرهاب واحتجاز الرهائن، في انتهاك واضح لأمر المحكمة. وهذا يجعل الفاشية الدينية الحاكمة على إيران تواصل جرائمها في القمع الداخلي والإرهاب الإقليمي والدولي.
مريم رجوي تطالب بحملة دولية لوقف الاعدامات في ايران

مريم رجوي تطالب بحملة دولية لوقف الاعدامات في ايران 


انتقدت الرئيسة المنتخية من المقاومة الايرانية مريم رجوي تقاعس الاتحاد الاوروبي عن ادانة تزايد الاعدامات في ايران، رغم معارضته والدول المشاركة فيه للعقوبة، ورأت في ذلك دلالة اخرى على طغيان المصالح الاقتصادية والاعتبارات السياسية على قيم حقوق الانسان، عندما يتعلق الامر بأيران.
وتوقفت خلال كلمتها امام نواب البرلمان الاوروبي في بروكسل عند الموجة الجديدة وغير المسبوقة من الإعدامات قائلة “حضرت إلی هذا الاجتماع للمطالبة بحملة دولية لوقف الإعدام في إيران”.
ولدى استعراضها للاوضاع في ايران قالت رجوي ان الشعب الايراني انتفض للإطاحة بالديكتاتورية الدينية، ويرفض أي نوع من الاستبداد، وسيواصل النضال حتى يحصل على الحرية والديمقراطية.

108 رؤساء ورؤساء وزراء سابقين من 47 دولة يدعمون خطة مريم رجوي

107 رؤساء ورؤساء وزراء سابقين من 46 دولة يدعمون خطة مريم رجوي المكونة من 10 نقاط 


دعم رؤساء ورؤساء وزراء من 46 دولة في العالم في رسالتهم المفتوحة إلى رئيس الولايات المتحدة ورئيس المجلس الأوروبي ورئيس وزراء إنجلترا ورئيس وزراء كندا وزعماء 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي خطة النقاط العشر للسيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية من أجل مستقبل إيران.
ومن بين الموقعين مايك بنس معاون الرئيس الامريكي السابق و 50 رئيسًا و 47 رئيس وزراء ومستشارًا واحدًا و 9 رؤساء دول سابقين آخرين من جميع أنحاء العالم.
وتنص رسالة القادة السابقين لـ 47 دولة على ما يلي: تتضمن الخطة المكونة من 10 نقاط التي قدمتها السيدة مريم رجوي، رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، انتخابات حرة، وحرية التجمع والتعبير، وإلغاء عقوبة الإعدام، ومساواة بين الجنسين، وفصل الدين عن الدولة، والحكم الذاتي للقوميات الإيرانية، وإيران غير النووية هو برنامج متوافق مع القيم الديمقراطية ويستحق الدعم.
وأضاف 108 من قادة العالم في رسالتهم أن الشعب الإيراني أوضح من خلال شعاراتهم أنهم يرفضون كل أشكال الديكتاتورية سواء كان الشاه المخلوع أو النظام الديني الحالي، وأنهم يرفضون أي علاقة معهم.

آلة قتل خامنئي لا تتوقف ولو للحظة لمنع الانتفاضة

آلة قتل خامنئي لا تتوقف ولو للحظة لمنع الانتفاضة 


تعمل آلة إعدام خامنئي بلا توقف لإثارة الرعب ومنع الانتفاضة. يوم الخميس 25 مايو، أعدم جلاوزة النظام 7 سجناء وبهذا بلغ عدد الاعدامات في الشهر الماضي 123 شخصا على الاقل.

مصطفى عماره

إرسال التعليق