بعد حادثة ذبح المدرس الفرنسي

بعد حادثة ذبح المدرس الفرنسي

بعد حادثة ذبح المدرس الفرنسي

د/ محمود الصاوى استاذ الثقافة الاسلامية ووكيل الدعوة بجامعه الازهر سبق ان صور من نشر خطاب الكراهية والرئيس الفرنسي لااعرب عن تقديرة لدور الازهر فى نبذا التطرف فى تقضية على حادثه ذبح المدرس الفرنسي والذي نشر رسوم سيئه للرسوال الككريمن اكد د/ محمود الصاوى استاذ الثقافة الاسلامية و وكيل الدعوة بجامعه الازهر فىتصريحات خاصة انهرغم استنكارنا لذبح المدرس الفرنسي لان الاسلام ينبذا العنف والتطرف بكل صورة  مهم كان مصدر الكراهية والتعصب ضد الاسلام ودعا الى تكريس ثقافة المواطنة وكشف د/ الصاوى كواليس اللقاء الذى تم بداية العام الماضي ليس الرئيس ماكرون وشيخ الازهر حيث اعرب الرئيس الفرنسي عن تقديرة لدور الازهر فى نشر ثقافة التسامح ونبذا العنف والكراهية وطلب من شيخ الازهر استضافة الدعاه المسلمين الفرنسين لتلقى دورات بالازهر استضافة الدعاة المسلمين الفرنسيين لتلقى دورات بالازهر لنشر تلك الثقافة واصناف ان موقف شيخ الازهر ظل ثابتا منتلك القضية ولكن الذى تغيرهو ظل ثابتا من تلك القضية  واكن الذي تغير هو موقف  الرئيس الفرنسي والذي ربط العنف والتطرف الاسلام  ربما كان ذلك لاغراض انتخابية فيما ارجع د/ زياد فروح مشرف وحده اللغه الفرنسية بمرصد الازهر لمكافحة التطرف الايساءه التى تصدرها فرنسا ضد الاسلام الى زيادة انتشار الاسلام فى فرنسا حيث تضم فرنسا اكبر جالية اسلامية فى اوربا واوضح انه لايصح ان نوصم اى بالارهاب لمجرد ان بعض المنتخبين يسيون للاسلام

فى السايق ذاته قال د/ سيف رجب قزامل عميد كليه الشريعه والقانون جامعه الاظهر ان التطرفات المتطرفة التى تصدر من بعض الافرارد فى الخارج اين كانت ديانتهم لاتقر الاديان التى تدعو الى التسامح ووقف التطرف

مصطفى عمارة  

إرسال التعليق