بعد اعلان السيناتور الامريكى الجمهورى عزمة على تقديم مشروع قانون بارداج الاخوان كجماعه ارهابية
كتب-مصطفي عمارة
اتصالات مصرية لدعم طلب السيناتور الجمورى والخبراء يسيبعدون اقرار الادارة الامريكيه على تلك الخطوة
فى الوقت الذي اعلن السناتور الامريكي الجمهورى عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الامريكي عزمة على التقدم بشمروع قانون لتصنيف الاخوان كجماعه ارهابية كشف مصدر دبلوماسي رفيع المستوى ان مصر كلفت عدد من النشطاء السياسين فى الولايات المتحدة باجراء اتصالات مع عدد من اعضاء مجلس الشيوخ والكونجرس لدعم طلب السيناتور الامريكي قبل استلام ادارة بايدن السلطة بصورة رسمية والتى من المتوقع ان تنتج سياسة جديدة تدعم خلالها منظمات المجتمع المدنى وجماعات الاسلام السياسي فى المقابل استبعد عدد من الخبراء المختصين بجماعات الاسلام السياسية فى استطلاع الراى اجريناه مهعم ان تقدم الادارة الامريكيه على تلك الخطوة وفى هذا الاطار قال مصطفى حمزة مدير مركز دراسات الاسلام الساسية ان الادارة الامريكية السابقة او الحالية غير جاده فى ادراج الاخوان كجماعه ارهابية خاصة ان هناك انتخابات التجديد النصفى من المتوقع ان يحصل الدبموقراطين على الاغلبية فيها ونوه الباحث الاانه ليست هى المرة الاولى التى يعرض على الكونجرس مثل هذا المشروع ويتم رفضع وارجع حمزة سب فشل امريكا حظر جماعه الاخوان الى تضارب مصالح الاجهزة الامنية مشرا الى ان وكالمخابرات الامريكية تفضل احتواء جماعه الاخوان المسلمين لتوظيفهم عالميا باعتبارهم تيار سياسيا واشاف عمر فاروق الباحث فى شئون الجماعات الاسلامية ان ادراج الادارة الامريكية الاخوان كجماعه امريكية امر مستبعد تمام فى ظل وجود ادارة بايدان والدور الذي يلعبة اوباما وهيمنته على مجموعه من الملفات من بينها ملفات الاسلام السياسي واشف ان بايدن سيكون امتداد حقيقيا لاوباما فى قضايا الشرق الاوسط وملفات حقوق الانسنان والمجتمع المدنى
إرسال التعليق