تصريحات ابراهيم منير نائب مرشد الجماعه حول تيراه من شباب الاخوان فى السجون تفجر خلافا جديد بين قادة الجماعه وشبابها وشباب الاخوان فى السجون يطرحون مبادره جديده
فجرت تصريحات ابراهيم منير نائب مرشد الاخوان المسلمين والتى قال فيها ان الجماعه لم تطلب من اتباعها الانضمام لصفوفها ولم تزج بهم فى السجون خلافا جديدا بين قادة الجماعه وشبابها وقال القيادى السابق بقيادة الاخوان المسلمين طارق البشبيشى ان قادة الجماعه كانو يلجئون الى اساليب متعدده لضم الفتيات للتنظيم ومنها توفير فرص للزواج لهن ثم استخدامهن بعد ذلك لتنفيذ خطط التنظيم فى السيطره على المجتمع وقالت ياسمين عبد الفتاح احد الذين ماتو اثناء اعتصام رابعه انه رغم ان الجماعه لم تفرض على اعضائها الانضمام اليها لكنها استطاعت حشد انصارها من الاقاليم من خلال الخطب العنتريه التى تدعو للثبات حتى النصر او الشهاده وبعد ان تم فض اعتصام رابعه والقبض على هؤلاء كان من المفترض ان يقف قادة الجماعه بجانبهم بدلا من التخلى عنهم من جانبه قال منتصر عمران القيادى السابق بالجماعه الاسلاميه ان الاخوان منذ الثوره وهم يصنعون المظلوميه كى يتوسلوا بها للعالم الخارجى واستغلو فض رابعه لاظهار ذلك الا ان ممارستهم كشفت حقيقتهم فيما اكد هشام النجار الباحث فى شئون الجماعات الاسلاميه ان تنظيم الاخوان اقامو احتفالات فى اسطنبول لاحياء ذكرى رابعه تهدف الى كسب تعاطف الراى العام وجمع المال وفى السايق ذاته كشفت مصادر مطلعه ان شباب جماعة الاخوان فى السجون طرحوا مؤخرا مبادره وافق عليها 1350 داخل وخارج السجن بالتصالح مع الدوله والخروج من السجون بعد دفع 5 الاف دولار عن كل اخوانى لصندول تحيا مصر وترك العمل السياسى بلا رجعه واضافت المصادر ان شباب الجماعه طرحو تلك المبادره بعد ان اكتشفو خيانة قياداتهم فى الخارج واكدت المصادر ان الاجهزة الامنيه وعدت بدراسة تلك المبادره واتخاذ التدابير الاحترازيه التى تراها مناسبه كما اقترح اهالى المسجونين اشراف الازهر الشريف او مجلس حقوق الانسان كضمانه لخروج شباب الاخوان من السجون
إرسال التعليق